أصل الفسق: الخروج من الشيء على وجه الفساد، و منه قوله تعالى:. فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ. [سورة الكهف، الآية 50]: أي خرج، و سمى الرجل فاسقا لانسلاخه من الخير.
و الظلم أعم من الفسق.
و قال أبو البقاء: الفسق: الترك لأمر اللّه، و العصيان و الخروج عن طريق الحق و الفجور.
«المعجم الوسيط (فسق) 2/ 714، و غريب الحديث للخطابى 1/ 603، و الكليات ص 692، 693، و النهاية 3/ 446».
الفسِيح، و الفُسُح:
- بضم الفاء و السين-: الواسع.
«تحرير التنبيه ص 359».
الفص:
كل ملتقى عظمين، فهو: فصّ.
- و ما يركب في الخاتم من الحجارة الكريمة و غيرها.
- و الفلقة من فلق الليمون و البرتقال و نحوهما.
«المعجم الوسيط (فصص) 2/ 116، و الكليات ص 675».
فصح:
فصحة الصّبح: أي بان له و غلبه ضوؤه، و منه الفصيح من الكلام.
«المعجم الوسيط (فصح) 2/ 716، و غريب الحديث للبستى 1/ 169».
الفِصفصة:
- بكسر الفاء و بالمهملتين-: هي الرطبة من علف الدوّاب، و تسمى: القتّ، فإذا جف، فهو: قضب، و يقال: فسفسة، بالسين.
«النهاية 3/ 451، و المصباح المنير (فصص) ص 474».
الفصل:
هو الحجز بين الشيئين، و منه فصل الربيع، لأنه يحجز بين الشتاء و الصيف، و هو في كتب العلم كذلك، لأنه يحجز