هذه العشرة الأواخر، فمن كان اعتكف معى فليثبت في معتكفة».
قال مالك- (رحمه اللّه)-: الاعتكاف و الجوار سواء إلا من نذر، مثل جوار مكة، يجاور النهار و ينقلب الليل إلى منزله، قال: فمن جاور مثل هذا الجوار الذي ينقلب فيه بالليل إلى منزله، فليس عليه في جواره صيام.
فالجوار على هذا أعم من الاعتكاف، لأنه يكون في المسجد و غيره، و يكون مع الصيام و بدونه.
«الموسوعة الفقهية 5/ 207».
الجواسق:
جمع: جوسق، و هو بناء يكون في البساتين مشبها بالحصون، و اللفظة شامية، و هو معرب كوشك الفارسي.
«المغني لابن باطيش 1/ 672».
الجورب:
نوع من الخف يكون من الغزل و الشعر و الجلد الرقيق، و لا يجوز المسح عليه إلا إذا كان مجلدا، و هو الذي وضع الجلد على أعلاه و أسفله، أو منتعلا، و هو الذي وضع الجلد على أسفله كالنعل.
«دستور العلماء 1/ 420».
جودة الفهم:
صحة الانتقال من الملزومات إلى اللّوازم.
«التوقيف ص 258، و دستور العلماء 1/ 419».
الجَوْفُ:
الخلاء، ثمَّ أستعير لما يقبل الشّغل و الفراغ، فقيل: «جوف الدّار»: لداخلها و باطنها.
«المصباح المنير (جوف) ص 45، و التوقيف ص 258».
الجوهر:
هو و الذات و الماهية و الحقيقة كلها ألفاظ مترادفة.
و قال المناوى: ماهية إذا وجدت في الأعيان كانت لا في