قال في «القاموس»: الجعد: من الشعر خلاف السبط أو القصير منه، قال الشاعر:
قد تيمتني طفلة أملود * * * بفاحم زينه التجعيد
«معجم المقاييس (جعد) ص 217، و القاموس المحيط (جعد) ص 348، و المصباح المنير (جعد) ص 39، و نيل الأوطار 6/ 274».
الجِعْرانة:
- بكسر الجيم و سكون العين-: موضع بين مكة و الطائف، و هي على سبعة أميال من مكة، و هي بالتخفيف، قال الفيومي:
و اقتصر عليه في «البارع»، و نقله جماعة عن الأصمعي، و هو مضبوط كذلك في «المحكم»، و عن ابن المديني: العراقيون يثقلون الجعرانة، و الحديبية، و الحجازيون يخففونهما، فأخذ به المحدثون على أن هذا اللفظ ليس فيه تصريح بأن التثقيل مسموع من العرب، و ليس للتثقيل ذكر في الأصول المعتمدة عن أئمة اللغة إلا ما حكاه في «المحكم» تقليدا له في الحديبية، و قال الشافعي: المحدثون يخطئون في تشديدها، و كذلك قال الخطابي.
«المصباح المنير (جعر) ص 40، و تهذيب الأسماء و اللغات 3/ 58، 59».
الجعرور:
- بضم الجيم و إسكان المهملة بزنة-: عصفور: نوع رديء من التمر، إذا جف صار حشفا.
«المصباح المنير (جعر) ص 40، و شرح الزرقانى على الموطأ 2/ 128».
الجفاء:
- بالفتح-: هو البعد عن الشيء، و الغلظ في العشرة، و الحرف في المعاملة و ترك الرفق في الأمور.
و بالضم-: ما يرمى به القدر، أو الوادي إلى جوانبه، و منه: