responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 377

1- دلالة تقتضي الصّدق أبدا.

2- دلالة تقتضي الكذب أبدا.

3- دلالة إلى الصدق أقرب.

4- دلالة إلى الكذب أقرب.

5- دلالة هي إليهما سواء. ذكره الراغب.

- و في عرف الأصوليين: «البرهان»: ما فصل الحق عن الباطل، و ميّز الصحيح عن الفاسد بالبيان الذي فيه.

- و عند أهل الميزان: قياس مؤلف من اليقينيات، سواء كانت ابتداء، و هي الضروريات، أو بواسطته و هي النظريات، و الحد الأوسط فيه لا بد أن يكون علّة لنسبة الأكبر إلى الأصغر، فإن كان مع ذلك علة لوجود النسبة في الخارج، فهو: برهان لمّيّ، نحو: هذا متعفن الأخلاط، و كل متعفن الأخلاط محموم فهذا محموم، فمتعفن الأخلاط كما أنه علّة لثبوت الحمّى في الذهن، فهو: إنّىّ.

نحو: هذا محموم، و كل محموم متعفن الأخلاط، فهذا متعفن الأخلاط، فالحمّى و إن كانت علة لثبوت تعفن الأخلاط في الذهن، لكنها غير علة له في الخارج، بل الأمر بعكسه.

«أساس البلاغة (بره) ص 38، 39، و المصباح المنير (بره) ص 18، 19، و ميزان الأصول ص 73، و التوقيف 123، 124، و القاموس القويم للقرآن الكريم 1/ 65، و الكليات ص 248».

البريد:

لغة: الرسول، و منه قول بعض العرب: الحمّى بريد الموت.

و أبرد بريدا: أرسله، و في الحديث أنه (صلّى اللّه عليه و سلّم) قال: «إذا أبردتم إلىّ بريدا فاجعلوه حسن الوجه، حسن الاسم».

[المطالب/ 2638] و إبراده: إرساله.

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 377
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست