responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 358

البحث: المناظرة و المحاورة، و قد يراد به الاستشكال و الإنكار.

- قال ابن حجر الهيثمى: «البحث»: ما يفهم فهما واضحا من الكلام العام للأصحاب، المنقول عن صاحب المذهب بنقل عام.

و قال السقاف: «البحث»: هو الذي استنبطه الباحث من نصوص الإمام و قواعده الكلية.

«التعريفات للشريف الجرجاني ص 36، و التوقيف للمناوى ص 115، 116، و الموسوعة الفقهية 4/ 112».

بحر:

قال في «غرر المقالة»: اسم لكل ماء مستبحر عذبا كان أو أجاجا.

قال الزبيدي في كتاب «لحن العامة»: قال اللّه تعالى:

وَ هُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هٰذٰا عَذْبٌ فُرٰاتٌ وَ هٰذٰا مِلْحٌ أُجٰاجٌ. [سورة الفرقان، الآية 53]، و لكن الفقهاء يطلقون اسم البحر على البحر المعلوم.

و قيل: هو الماء الكثير ملحا كان أو عذبا، و هو خلاف البر، و إنما سمّى البحر بحرا لسعته و انبساطه، و قد غلب استعماله في الماء الملح حتى قل في العذب.

«المصباح المنير (بحر) ص 14، و حاشية الطحاوي على مراقي الفلاح ص 13، و غرر المقالة ص 88».

البحيرة:

قال ابن بطال: النّاقة إذا نتجت خمسة أبطن توالى نتاجهنّ، و كان الخامس ذكرا نحروه، فأكله الرجال و النساء، و إن كان الخامس أنثى، بحروا أذنها: أي شقوها، و كان حراما على النساء لحمها و لبنها، فإذا ماتت: حلّت للنساء، و البحر:

الشق، و سمّى البحر بحرا، لأنّ اللّه تعالى جعله مشقوقا في الأرض شقّا.

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 358
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست