responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 278

و قولهم: طلاق بات على الإسناد المجازي، أو لأنه يبت عصمة النكاح.

«أساس البلاغة (بتت) ص 27، و طلبة الطلبة ص 225، و المغرب ص 33، و شرح الزرقانى على الموطأ 3/ 166».

الألبسة:

جمع لباس، و هو ما يستر البدن و يدفع الحر و البرد، و مثله الملبس، و اللبس بالكسر، و لبس الكعبة، و الهودج: كسوتهما.

و يقال: لبست امرأة: أى تمتعت بها زمانا، و لباس كل شي‌ء:

غشاوة، و اللبوس- بفتح اللام-: ما يلبس، و قوله تعالى:

وَ عَلَّمْنٰاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ. [سورة الأنبياء، الآية 80]:

يعني الدروع، قال اللّه تعالى: يٰا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنٰا عَلَيْكُمْ لِبٰاساً يُوٰارِي سَوْآتِكُمْ وَ رِيشاً وَ لِبٰاسُ التَّقْوىٰ ذٰلِكَ خَيْرٌ ذٰلِكَ مِنْ آيٰاتِ اللّٰهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ [سورة الأعراف، الآية 26].

«المصباح المنير (لبس) ص 209، و مختار الصّحاح (لبس)، و معجم الملابس في لسان العرب ص 104».

الالتباس:

في اللغة: من اللبس، و هو الخلط و يأتي بمعنى الاشتباه و الإشكال، يقال: التبس عليه الأمر: أي اشتبه و أشكل.

اصطلاحا: عرّف بأنه صيرورة شي‌ء مشتبها بآخر بحيث لا يكون بينهما تفاوت أصلا، و هو ممنوع، لأنه يفضي إلى الفساد.

و عرّف كذلك: بأنه هو الإشكال، و الفرق بينه و بين الاشتباه على ما قال الدسوقى: أنّ الاشتباه معه دليل و يرجح أحد الاحتمالين، و الالتباس لا دليل معه.

«المصباح المنير (لبس) ص 209، و مواهب الجليل 1/ 173، و دستور العلماء 1/ 163».

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست