الإكساء:

قال اللّه تعالى:. فَكَفّٰارَتُهُ إِطْعٰامُ عَشَرَةِ مَسٰاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مٰا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ.

[سورة المائدة، الآية 89] كسوتهم: هي مصدر كسا يكسو، و ليست باسم اللباس، فقد عطفها على الإطعام و هو مصدر، و إطلاق طلبة العلم لفظة الإكساء في المصدر خطأ.

«طلبة الطلبة ص 169».

الإكسال:

لغة: مصدر أكسل، و أكسل المجامع: خالط المرأة و لم ينزل، أو عزل و لم يرد ولدا.

و عند الفقهاء: أن يجامع الرجل، ثمَّ يفتر ذكره بعد الإيلاج فلا ينزل.

«ترتيب القاموس، و المصباح المنير مادة (كسل)، و المغني لابن باطيش 1/ 204).

اكسروه:

اكسروه بالماء: أى صبوا فيه الماء لتقل قوته و شدته.

«طلبة الطلبة ص 320».

الأكفاء:

قلب الشي‌ء، من المكافأة: أى المساواة كأنه أزال المساواة، و منه: الأكفاء في الشعر، جمع كفؤ بتسكين الفاء و ضمها، و همز الآخر بتسكين الفاء، و آخره بالواو، و هو النظير و المساوي.

«طلبة الطلبة ص 127، و التوقيف ص 85».

الأكل:

هو إيصال ما يمضغ إلى الجوف ممضوغا أو لا، فليس اللبن أو السويق مأكولات، و في كلام الرماني ما يخالفه حيث قال:

الأكل حقيقة بلع الطعام بعد المضغ. قال: فبلغ الحصاة ليس بأكل حقيقة، و على التشبيه يقال: أكلت النار الحطب.