responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 225

و قال الجوهري: يقال: عدلته فاعتدل: أى قومته فاستقام، و كل مثقف معتدل.

و يطلق الفقهاء كلمة الاعتدال على أمر الرفع من الركوع أو السجود.

«المفردات ص 325، و معجم المقاييس ص 745، و المصباح المنير ص 396، و المطلع ص 88».

الاعتذار:

معناه: روم الإنسان إصلاح ما أنكر عليه بكلام، قاله ابن فارس.

و قال المناوى: تحرى الإنسان ما يمحو به أثر ذنبه.

قال الراغب: العذر: تحرى الإنسان ما يمحو به أثر ذنوبه.

قال: و ذلك على ثلاثة أضرب:

الأول: إما أن يقول: لم أفعل.

الثاني: أو يقول: فعلت لأجل كذا، فيذكر ما يخرجه عن كونه مذنبا.

الثالث: أو يقول: فعلت و لا أعود، و نحو ذلك من المقال.

قال: و هذا الثالث هو التوبة، فكل توبة عذر، و ليس كل عذر توبة.

و اعتذرت إليه: أتيت بعذر.

و عذرته: قبلت عذره.

«معجم مقاييس اللغة ص 747، 748، و المفردات ص 327، 328، و التوقيف ص 74، و المصباح المنير ص 398، و التعريفات ص 30 (علمية)».

الاعتراض:

هو المانع، يقال: لا تعرض له: أى لا تعترض له فتمنعه باعتراضك أن يبلغ مراده، و يقال: سرت فعرض لي في الطريق عارض من جبل و نحوه: أى مانع يمنع من المضي.

و الاعتراض عند الفقهاء: عدم انتشار الذكر للجماع، و قد يكون الاعتراض قبل الإيلاج، أو بعده.

نام کتاب : معجم المصطلحات و الألفاظ الفقهية نویسنده : عبدالمنعم، محمود عبدالرحمن    جلد : 1  صفحه : 225
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست