لا دفع عنده أو بمن هو أذل منه.
و جمع القلّة للذّقن: أذقان، مثل: سبب و أسباب.
و جمع الكثرة: ذقون، مثل: أسد و أسود.
«مختار الصحاح ص 222، و المصباح المنير 1/ 283، و المعجم الوسيط 1/ 324، و فتح البارى م/ 125».
الإذن:
- بالكسر-: رفع المنع و إيتاء المكنة كونا و خلقا: أى من جهة سلامة الخلقة.
قال ابن الكمال: فكّ الحجر و إطلاق التّصرّف لمن كان ممنوعا شرعا.
قال الراغب: الإذن في الشيء: الإعلام بإجازته، و الرّخصة فيه.
و في «المصباح»: «أذنت له بكذا»: أطلقت له فعله، و يكون الأمر إذنا، و كذا الإرادة نحو: «بإذن اللّه»، و أذنت للعبد في التجارة، فهو: مأذون له.
و الفقهاء يحذفون الصّلة تخفيفا، فيقولون: العبد المأذون، كما قالوا: محجور بحذف الصّلة، و الأصل محجور عليه.
و الاذن- بالضم- لغة: الجارحة.
و شبّه به من حيث الحلقة أذون، نحو: الكوز، و يستعار لمن كثر استماعه و قبوله لما يسمع، و الاذن: البطانة.
«المفردات ص 14، و التوقيف ص 47، و الكليات ص 72، و المصباح المنير ص 10».
الأراجيز:
هي جمع: أرجوزة، و هي الرّجز بفتح الجيم.
و هي من رجز الراجز رجزا: أنشد أرجوزة.
و يقال: رجز له: أنشده أرجوزة، فهو: راجز.
و رجّاز و رجّازة: و الراجز: من ينشد الرجز أو يصنعه.