مليكة الثّعلبيّ‌ [1] . أبو المهزم القيسيّ. أبو مالك الغنويّ. أبو مالك الخزاعيّ‌ [2] . أبو مالك الأعرج‌ [3] . أبو المجشّر الضّبّيّ‌ [4] . أبو المقدّم الضّبّيّ. أبو مسمار العكليّ‌ [5] . أبو مريم العجليّ‌ [6] .

أبو محجر اليشكريّ. أبو المنهال الشّيبانيّ‌ [7] . أبو مطرف الأسلمي. أبو مسعود الغسانيّ. أبو ميّاس المراديّ‌ [8] ، إسلاميّ. أبو ميّاس الأعرابيّ. أبو موسى البصريّ. أبو موسى المكفوف‌ [9] .

أبو مسلم، المؤدّب، محدث‌ [10] . أبو مهديّة الأعرابيّ‌ [11] . أبو المضرحيّ الأعرابيّ‌ [12] . أبو

[1] أبو مليكة الثعلبيّ: في (الأغاني 13/289، 17/361) ذكر لأبي مليكة، و لم ينسبه. و هو راو للأخبار، روى خبر نفي عبد اللّه بن الزبير لبني أميّة عن الحجاز.

[2] أبو مالك الخزاعيّ: روي له في (مقاتل الطالبيين ص 169) بيت في رثاء عبد اللّه بن معاوية بن عبد اللّه بن جعفر الذي خرج على بني أميّة، و قتل سنة 127 هـ.

[3] أبو مالك الأعرج: هو النّضر بن أبي النضر التميميّ. مولده و نشأته في البادية. وفد إلى الرشيد (170-193 هـ) و مدحه، و خدمه. و هو صالح الشعر، متوسّط المذهب، ليس من طبقة شعراء عصره المجيدين، و لا من المرذولين.

انظر له (الأغاني 22/254-257) ، و الحيوان 6/486، و البرصان و العرجان ص 336-337) . و جاء في الهامش:

«قال الجاحظ في العرجان: أبو مالك الأعرج الشاعر، هو الذي عناه اليزيديّ بقوله: [من الطويل‌]

لعمري، لئن كان الأعيرج آرها # فما الناس إلاّ آير، و مئير

قال الجاحظ: و أبو مالك الذي يقول: [من الطويل‌]

تلوط دهرا، ثمّ عاد بدبره # فيا لك من دبر يردّ المظالما»

[4] أبو المجشّر الضبّي: شاعر جاهليّ. انظر له (الحماسة الشجريّة ص 226، و كتاب العصا: نوادر المخطوطات 1/208، و اللسان: أبى) .

[5] أبو مسمار العكليّ: له شعر في (البيان و التبيين 1/133) .

[6] أبو مريم العجليّ: في (اللسان: ضرم) بيت لأبي مريم، و لم ينسب، و البيت من قطعة لأبي مريم، عبد اللّه بن إسماعيل البجليّ الكوفي، و كان منقطعا إلى نصر بن سيار. بخراسان. انظر (وفيات الأعيان 3/149-150) . و نسب الشعر إلى نصر بن سيّار في أحداث سنة 129 هـ، في (تاريخ الطبري 7/369) . و لأبي مريم البجليّ شعر في (التذكرة السعدية ص 127-128) . و لعلّه المقصود.

[7] أبو المنهال الشيبانيّ: هو عوف بن محلّم الشيباني في (خاص الخاصّ ص 101-102) و الخزاعي في (معاهد التنصيص 1/375) .

[8] أبو ميّاس المرادي: في (العقد الفريد 2/340-341) خبر و شعر لأبيّ ميّاس الشاعر. و لم ينسب، و من الخبر قوله:

«إنّما الزمان وعاء، و ما ألقي فيه من خير أو شرّ كان على حاله» .

[9] أبو موسى المكفوف: في (الأغاني 12/322) أبيات لأبي موسى الأعمى، في يحيى بن الربيع، مولى دقاق المغنّية.

[10] أبو مسلم المؤدب: في (بهجة المجالس 1/69) أبيات لأبي مسلم، مؤدب عبد الملك، يهجو فيها أصحاب التصريف.

[11] أبو مهديّة الأعرابيّ: أعرابيّ، صاحب غريب، يروي عنه البصريون، و اتصلت أخباره بالواثق. انظر له (الفهرست ص 52، و الأمالي 2/235، و العقد الفريد 2/101، 3/415، 488-489، و الخزانة 7/470) .

[12] أبو المضرحيّ الأعرابيّ: ذكر في (الفهرست ص 187) أبو المضرحي. و لم ينسب. و نعت بأنّه شاعر مقلّ. و في (تاريخ الطبري 8/201) أبو المضرحي الكلابيّ الراوي.