ثعلبة [1] : أبو الذّلفاء [2] . أبو ذؤيب النميريّ‌ [3] . غ

-الرّاء-

أبو رهم الهمدانيّ‌ [4] . أبو رهم الأشعريّ، أخو الحيريّ‌ [5] . أبو الرّميح الأشجعيّ‌ [6] . أبو ركين البكريّ‌ [7] . أبو رمح الخزاعيّ‌ [8] . أبو ربيعة المصطلقيّ‌ [9] . أبو الرّعلاء [10] . أبو راسب البجليّ‌ [11] . أبو رياط [12] . أبو الرّدينيّ العكليّ‌ [13] . أبو راشد الضّبّيّ‌ [14] .

[1] أبو الذوائب مولى بني قيس: روي له بيت في (الأوراق 3/106) .

[2] أبو الذلفاء: و الذلفاء: هي التي صغر أنفها، و استوى طرفه.

[3] أبو ذؤيب النميريّ: ذكره دعبل في شعراء اليمامة. انظر (المؤتلف و المختلف ص 73) .

[4] أبو رهم الهمدانيّ: جاء في (الإصابة 7/120) : «أبو رهم الشاعر هاجر إلى النبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم و هو ابن مائة و خمس سنين.

و هو من بني أرحب، من همدان» . و له ترجمة في (شعر همدان و أخبارها ص 327) و رهم اسم امرأة. و الرّهام:

الأمطار الخفيفة.

[5] أبو رهم الأشعريّ: جاء في (الإصابة 7/119) : «أبو رهم بن قيس الأشعري، أخو أبي موسى... كان...

يتسرّع في الفتن، و كان أخوه ينهى عنها... و قيل: إنّ أبا رهم هذا لا يعرف» . و انظر لذلك أيضا (الاستيعاب ص 1659) .

[6] أبو الرّميح الأشجعيّ: جاء في (الفهرست ص 187) : «أبو الرميح، جندب بن شوذب. مقلّ» . و هو في (الورقة ص 78-79) : أبو الرميح، حبيب بن شوذب. و ذكر أنه مولى لبني أسد، و من موالي أهل المدينة. و كان يتعصب للفرزدق على جرير، و قد أدركهما.

[7] أبو ركين البكريّ: و ركين: تصغير الرّكن. و هو الفأر. و ركن الشي‌ء: قوّته و شدّته.

[8] أبو رمح الخزاعي: شاعر مخضرم، من أهل الحجاز. و له أبيات سائرة في رثاء الحسين بن عليّ. انظر له (الإصابة 7/125-126) . و جاء في (كنى الشعراء: نوادر المخطوطات 2/308) : «و أبو رمح. و هو عمير بن مالك بن حنطب، من دوس» .

[9] أبو ربيعة المصطلقيّ: كان معاصرا لعمر بن أبي ربيعة. و له شعر يصف به البرق في (الأغاني 1/164) .

[10] أبو الرعلاء: و الرعلاء: الحمقاء، و الطويلة الأذن.

[11] أبو راسب البجليّ: شعره خمسون ورقة. انظر له (الفهرست ص 188) . و له بيتان في (بهجة المجالس 1/384) .

[12] أبو رياط: و الرّياط: جمع ريطة: و هي الملاءة إذا كانت قطعة واحدة، و كلّ ثوب ليّن دقيق. و لا تكون الريطة إلاّ بيضاء.

[13] أبو الرّدينيّ العكليّ: شاعر هجّاء: و اسمه الدّلهم بن شهاب، هجا عمارة بن عقيل بن بلال بن جرير (ت 239 هـ) ، فخنقه بالهجاء، ثمّ هجا بني نمير، فقتلوه، لقوله (الأغاني 24/205) : [من الوافر]

أ توعدني، لتقتلني نمير؟ # متى قتلت نمير من هجاها؟

و انظر له (البيان و التبيين 1/82، 131 و 4/35، و البرهان و العرجان ص 346-347، 356، 472، و الخزانة 6/432) .

[14] أبو راشد الضّبّيّ: شاعر إسلاميّ، من العرجان، و قد عمي، ثم أقعد، و تجافاه أصحابه. و له أشعار في ذلك. انظر له (البرصان و العرجان ص 194-196، و شعر ضبّة و أخبارها ص 216-218) .

غ