[3]- ن: «يوم الجحاف»، انظر كشف الغمّة 2/ 373 و 374 و 378.
و سمّي ذلك العام بعام الجحاف لوقوع سيل عظيم بمكّة جحف بكثير من البيوت.
قال البلاذري في فتوح البلدان 1/ 62: و منها سيل الجحاف و الجراف في سنة ثمانين .. صبح الحاج يوم الاثنين فذهب بهم و بأمتعتهم و أحاط الكعبة، و انظر التاريخ الكبير للبخاري: 2/ 199.
و قال ابن حبّان في مشاهير علماء الأمصار: ص 206: جعفر الصادق أبو عبد اللّه من سادات أهل البيت و عبّاد أتباع التابعين و علماء أهل المدينة كان مولده سنة ثمانين سنة سيل الجحاف و مات سنة ثمان و أربعين و مئة و هو ابن ثمان و ستين سنة، و ذكر نحوه في الثقات: 6/ 131.
و في سرّ السلسلة: ص 34 ولد سنة ثمانين، و في مطالب السؤول: 283 سنة ثمانين و قيل ثلاث و ثمانين، و الأوّل أصحّ، و في مواليد الأئمّة لابن الذارع: ص 185: و كان مولده سنة:
[83] في إحدى الروايتين و في الرواية الثانية سنة: (80)، ثم رجّح الرواية الثانية في الصحيفة التالية، سير أعلام النبلاء 6/ 255، وفيات الأعيان 1/ 327.
[4]- مناقب ال أبي طالب: 4/ 302، الاعتقادات: ص 98، دلائل الإمامة: ص 246، تاج المواليد: ص 120.