1/ 279، مناقب آل أبي طالب: 4/ 212، عمدة الطالب: ص 194، اختيار معرفة الرجال: ص 41 ترجمة «جابر» بسندين، تاريخ اليعقوبي: 2/ 320، الكامل لابن عدي:
6/ 411، سير أعلام النبلاء: 4/ 404، شرح الأخبار 3/ 276: 1186، منتخب ذيل المذيل للطبري: ص 642، المعجم الأوسط 6/ 304: 5651.
[1]- هذا مبالغة من المصنّف، فأبوه زين العابدين (عليه السلام) كان له نحو هذا، و أمّا الحسنان (عليهما السلام) و أبوهما و أمّهما فأمرهم أبين من الشمس و لهم نحو هذه الفضائل ما لا تحصى.
[2]- كانت ولادة الامام الباقر (عليه السلام) بعد استشهاد الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) فروايته عنه مرسلة أو بواسطة، و كلام المصنّف اقتباس من حلية الأولياء: 3/ 188 و عنه في صفة الصفوة: 2/ 112 و فيهما أسند أبو جعفر عن جابر و روى عن ابن عبّاس و أبي هريرة و أبي سعيد الخدري و أنس و عن الحسن و الحسين (عليهما السلام)، و نحوه في كشف الغمّة: 2/ 361 عن الحافظ أبي نعيم.
[3]- كشف الغمّة: 2/ 117 و قيل: أمّ عبد اللّه، و في الكافي: 1/ 469 و وفيات الأعيان: 4/ 174: «أمّه أمّ عبد اللّه بنت الحسن ..»، و في روضة الواعظين: 1/ 468 «و أمّه فاطمة أمّ عبد اللّه و يقال أمّ عبدة بنت الحسن».