responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند الإمام الكاظم أبي الحسن موسى بن جعفر(ع) نویسنده : العطاردي، الشيخ عزيز الله    جلد : 3  صفحه : 460

ما سأله عنه و روى عن أبيه (عليه السلام). و قال في الفهرست: علي بن جعفر أخو موسى بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) جليل القدر، ثقة و له كتاب المناسك و مسائل لأخيه موسى الكاظم (عليه السلام) سأله عنها، روى عنه موسى بن القاسم البجلي.

قال النجاشي: علي بن جعفر بن محمّد بن علي بن الحسين (عليهم السلام) ابو الحسن سكن العريض من نواحي المدينة فنسب ولده إليها، له كتاب الحلال و الحرام، يروي تارة غير مبوب و تارة مبوبا، روى عنه علي بن أسباط بن سالم. و قال العلامة في الخلاصة: روى الكشي عنه ما يشهد بصحة عقيدته و تأدّبه مع أبي جعفر الثاني، و حاله اجل من ذلك و هو ثقة.

روى الكشي عن حمدويه بن نصير قال: حدثنا الحسين بن موسى الخشاب عن علي ابن أسباط و غيره عن علي بن جعفر بن محمّد (عليهما السلام) قال: قال لي رجل أحسبه من الواقفة ما فعل اخوك ابو الحسن؟ قلت: قد مات. قال و ما يدريك بذلك؟ قال: قلت:

اقتسمت امواله و انكحت نسائه و نطق الناطق من بعده.

قال: و من الناطق من بعده؟ قلت: ابنه عليّ. قال: فما فعل؟ قلت له: مات.

قال: ما يدريك أنه مات؟ قلت: قسمت امواله و نكحت نسائه و نطق الناطق من بعده.

قال: و من الناطق من بعده؟

قلت: ابو جعفر ابنه. قال: فقال لي: أنت في سنّك و قدرك و ابوك جعفر بن محمّد تقول هذا القول في هذا الغلام؟

قال قلت: ما أراك إلّا شيطانا. قال: ثم أخذ بلحيته فرفعها إلى السماء ثم قال:

فما حيلتي ان كان اللّه رآه اهلا لهذا و لم يكن هذه الشيبة لهذا أهلا.

رواياته في باب عهده: الحديث 47. و باب عشيرته: الحديث 1. و كتاب الامامة:

الباب 19، الحديث 1، و الباب 18، الحديث 1- 2- 3، و الباب 12، الحديث 14، و الباب 21، الحديث 4، و الباب 20، الحديث 10، و الباب 5، الحديث 1، و الباب 22، الحديث 2- 5، و الباب 9، الحديث 1. و كتاب الايمان و الكفر: الباب 10،

نام کتاب : مسند الإمام الكاظم أبي الحسن موسى بن جعفر(ع) نویسنده : العطاردي، الشيخ عزيز الله    جلد : 3  صفحه : 460
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست