ق-: كيف اصنع؟قال: تغتسل و تصلي ركعتين تستفتح بهما افتتاح الفريضة...
[1] ذكر الفقهاء رضوان اللّه عليهم من الاغسال المسنونة غسل صلاة الاستسقاء، و ادعّى في الغنية الاجماع عليه، و الاصل فيه موثقة سماعة المروية في التهذيب: 1/104 باب 5 حديث 270 و الموسوعات الفقهية.
[2] لا خلاف فيه و الاصل فيه صحيح زرارة المروي في الوسائل: 2/958 باب 21 حديث 1 و الكافي: 3/40 حديث 2 عن سماعة.
[3] افتى الفقهاء قدس اللّه ارواحهم الطاهرة بالاستحباب، و الاصل فيه ما روى في مكارم الاخلاق: 384 عن أبي عبد اللّه عليه السّلام انه قال: اذا طلبت بمظلمة فلا تدع على صاحبك، فإن الرجل يكون مظلوما، فلا يزال يدعو حتى يكون ظالما، و لكن إذا ظلمت فاغتسل و صل ركعتين في موضع لا يحجبك عن السماء ثم قل: اللهم... إلى آخر الدعاء.
[4] ذكر الفقهاء ذلك، و الاصل فيه رواية الطبرسي في مكارم الاخلاق: 392.
[6] أمان الأخطار: 33 الفصل السادس الى ان قال: فمن ذلك انه روي انّ الانسان يستحب له اذا اراد السفر ان يغتسل و يقول عند الغسل: «بسم اللّه و باللّه و لا حول و لا قوّة الاّ باللّه و على ملّة رسول اللّه و الصادقين عن اللّه صلوات اللّه عليهم اجمعين، اللهم طهر قلبي، و اشرح به صدري، و نوّر به قبري، اللهم اجعله لي نورا و طهورا و حرزا و شفاء من كل داء و آفة و عاهة-