امري إليك، و الجأت ظهري إليك، و توكّلت عليك رهبة منك و رغبة إليك، لا ملجأ و لا منجى منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي انزلت و برسولك الذي ارسلت» ثم يسبح تسبيح الزهراء سلام اللّه عليها [1] .
و منها: «الحمد للّه الذي علا فقهر، و الحمد للّه الذي
بطن فخبر، و الحمد للّه الذي ملك فقدر، و الحمد للّه الذي يحي الموتى و يميت الاحياء و هو على كلّ شيء قدير» ، فإنّ من قال ذلك ثلاث مرّات حين يأخذ مضجعه خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه [2] .
و منها: «اعيذ نفسي و ذرّيتي و اهل بيتي و مالي بكلمات
اللّه التامّات من كلّ شيطان و هامة و من كلّ عين لامّة» فقد ورد النهي من ترك النطق به عند النوم، و انّ ذلك ما عوّذ به جبرئيل الحسن و الحسين عليهما السّلام [3] .
و منها: «اللهم اني احتسبت نفسي عندك فاحتسبها في
محلّ رضوانك و مغفرتك و ان رددتها[إلى بدني]فارددها مؤمنة و عارفة بحق اوليائك حتى تتوفّاها على ذلك» [4] .
و منها: «اشهد ان لا إله إلا اللّه و ان
محمدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم عبده و رسوله، اعوذ بعظمة اللّه، و اعوذ بعزّة اللّه، و اعوذ بقدرة اللّه، و اعوذ بجلال اللّه، و اعوذ بسلطان اللّه، انّ اللّه على كل شيء قدير[و أعوذ بعفو اللّه]، و اعوذ بغفران اللّه، و اعوذ برحمة اللّه من شّر الساّمة و الهاّمة و من شرّ كلّ دابّة صغيرة أو كبيرة بليل أو نهار، و من شرّ فسقة الجن و الانس، و من شرّ فسقة العرب و العجم، و من شرّ الصواعق و البرد، اللهم صل على محمد عبدك و رسولك و آله