ابرأته [1] . و إن من وقّر بنخامته المسجد، لقى اللّه يوم القيامة ضاحكا قد أعطي كتابه بيمينه [2] . و لو تنخع في المسجد أو بصق فكفارته دفنه بالتراب [3] .
و منها: قتل القملة على قول جمع،
و المروي عن أبي جعفر عليه السّلام أنه كان إذا وجد قملة في المسجد دفنها في الحصى.
{·1-136-1·}و منها: كشف العورة فيها مع الأمن من المطلع،
و إلاّ حرم [4] ، بل يكره كشف السرة و الفخذ و الركبة فيها [5] .