نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 742
أما بعد فان القوة في العمل ألّا تؤخّروا عمل اليوم لغد. فانكم اذا فعلتم ذلك تداركت عليكم حتى لا تدروا بأيها تأخذون ما أضعتم. ألا و ان العمياء أو العضباء و الردية إلى الأمير ما أدى الأمير إلى اللّه. فإذا رتع الأمير رتعوا، و ان للناس نفرة عن سلطانهم. و لا عوذ باللّه أن يدركني بأيها ضغائن محمولة، و أهواء متبعة، و دنيا مؤثرة. فأقيموا الحق و لو ساعة من نهار.
328/ ج كتاب عمر الى معاوية رضي اللّه عنهما للادارة العامة
تاريخ المدينة المنورة لابن شبة، ص 775، و أرجع المحشي الى البيان و التبيين للجاحظ 2/ 289
عن عطاء بن مسلم قال: كتب عمر رضي اللّه عنه الى معاوية رضي اللّه عنه: أما بعد فانك لم تؤدّب رعيتك بمثل أن تبدأهم بالغلظة و الشدة على أهل الريبة، بعدوا أو قربوا. و ان اللين بعد الشدة أمنع للرعية و أحشد لها، و ان الصفح بعد العقوبة أرغب لأهل الحزم.
437/ 19، يزاد في آخر السطر كما يلي:
- شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد كما نقله السندوبي في نشرة البيان و التبيين للجاحظ، على ما ذكره سرجنت في مقالته:
449/ بين سطر 17 و 18 يزاد كما يلي:
342/ ب كتابه إلى سعد بن أبي وقاص يمنعه من إخصاء الفرس
شرح السير الكبير للسرخسي، 1/ 62 (رقم المنجد 69)
ذكر عن عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه أنه كتب إلى سعد بن أبي وقاص رضي اللّه عنه: لا تخصين فرسا، و لا تجرين فرسا فوق ميلين.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي و الخلافة الراشدة نویسنده : الگنجي الشافعي، محمد بن يوسف جلد : 1 صفحه : 742