(الجوهرة الخامسة) في أنه ما حكم الأخبار التي رواها مشايخنا عن رجال مجاهيل؟

(الجوهرة السادسة) في بيان طرق المصنف (رحمه اللّه) الى المشايخ.

(الجوهرة السابعة) في الراوي المشترك الوارد في سند الخبر، المردّد بين المقبول و غيره، ك «حماد» المردّد بين «ابن عيسى» و «ابن عثمان».

(الجوهرة الثامنة) بيان «العدّة» او «الجماعة» الواردين في سند الكليني أو الشيخ (رحمهما اللّه).

(الجوهرة التاسعة) في سبب قبول أصحابنا (رضوان اللّه عليهم) رواية من كان من غير الامامية.

(الجوهرة العاشرة) في أنه هل يجوز تقليد المجتهد الميّت؟

الخصوصية الثالثة

أنه أزيد تفصيلا في كثير من المقامات من الشروح لأخرى نحو «ملاذ الأخيار» شرح تهذيب الأحكام للمجلسي الذي هو بين أيدينا حالا، فمن باب المثال نقول انّ المجلسي (عليه الرّحمة) لم يشرّح معنى «الحمد» الوارد في خطبة الكتاب، لكنّ السيد (رحمه اللّه) قد أتى بتفصيل جميل له بقوله:

«أمّا معنى الحمد لغة و عرفا، فقد فصّل في محال كثيرة،» «و أمّا الذي يفهم من أخبارهم (عليهم السلام) لمعنى الحمد:» «فهو توطين النفس على مشاقّ الطاعات، و زجرها عن ارتكاب» «لذائد المنهيات (كشف الأسرار)»

الخصوصية الرابعة

أنه ناظر الى سائر شروح «التهذيب» و «الاستبصار» السابقة عليه، منها «ملاذ الأخيار» فاستدرك فيه ما فات فيها، فدونك مثالا للتوضيح: