[تتمة النوع الرابع ما يحرم الاكتساب به لكونه عملا محرما في نفسه]
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
الإهداء
سيدي ... أبا صالح هذه جهودي بين يديك متواضعة بذلتها في سبيل تخليد فقه (أئمة أهل البيت) و هم آباؤك و أجدادك الطاهرين عليهم الصلاة و السلام في سبيل احياء تراثنا العلمي الأصيل، أهديها أليك ... يا حافظ الشريعة يا من يملأ الأرض قسطا و عدلا بعد ما ملئت ظلما و جورا فأنت أولى بها ممن سواك، و لا أراها متناسبة و ذلك المقام الرفيع.
و أراني مقصرا و قاصرا غير أن الهدايا على قدر مهديها.
فتفضل عليّ يا سيدي (عجل اللّه تعالى لك الفرج) بالقبول، فانه غاية المأمول.