وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ (1)، ففي صحيحة زيد الشحام (2)، و مرسلة ابن أبي عمير (3)، و موثقة أبي بصير المرويات عن الكافي (4).
و رواية عبد الأعلى المحكية عن معاني الأخبار (5).
و حسنة هشام المحكية عن تفسير القمي (رحمه الله): تفسير قول الزور بالغناء (6).
[منها: ما ورد مستفيضا في تفسير لهو الحديث]
(و منها) (7): ما ورد مستفيضا في تفسير لهو الحديث كما في صحيحة ابن مسلم (8).
(1) الحج: الآية 30.
(2) أي صحيحة زيد الشحام.
راجع (وسائل الشيعة). الجزء 12. ص 225. باب 99 من أبواب ما يكتسب به. كتاب التجارة. الحديث 2.
(3) نفس المصدر ص 227. الحديث 8.
(4) (فروع الكافي) الجزء 6. ص 431 طباعة مؤسسة دار الكتب الاسلامية عام 1379.
(5) راجع (وسائل الشيعة). الجزء 12. ص 229. الحديث 20 من باب 99.
(6) نفس المصدر. ص 230. الحديث 26.
(7) أي من تلك الأخبار المستفيضة في حرمة الغناء التي بلغت حد التواتر.
(8) نفس المصدر ص 226. الحديث 6.
أليك نص الحديث عن محمد بن مسلم عن (أبي جعفر) (عليه السلام) قال: سمعته يقول:
الغناء مما وعد اللّه عليه النار.