و قال في المُزْعَة، أي: قطعة الشحم: [1]
فلما تخلل طرف الخلال * * * لم يبق في عينه مُزْعَه
يصف أعور. قوله تخلل، أي أخطأ الخلال و تحركت يده فأصاب الخلال عينه فأوجعها.
[1] لم أهتد إلى نسبته.