لا سيَّما في الأدب. قال النجاشي: (أخبرنا سلامة بن ذكا، أبو الخير الموصلي (رحمه اللّه) بجميع كتبه، .. و كان يذكره بالفضل و العلم و الدين و التحقّق بهذا الأمر (رحمه اللّه) انتهى) [1].
267 عليّ بن محمَّد بن قتيبة، و يعرف بالقتيبي، أبو الحسن النيسابوري،
كان تلميذاً لفضل بن شاذان، فاضل، عليه اعتمد أبو عمرو الكشّي.
268 عليّ بن محمَّد، أبو الحسن الكرخيّ،
كان فقيهاً متكلّماً، من وجوه أصحابنا.
269 عُليَّة بنت عليّ بن الحسين (عليهما السلام)،
روى عنه زرارة بن أعين.
270 عمرو، الأفرق،
روى عنه صفوان بن يحيى، و لا يبعد أن يكون هو ابن خالد، الخيّاط الأفرق، الَّذي مضى في الشعبة الثانية.
271 عمرو بن عبيد اللّه، الأزرق،
روى عن أبي عبد اللّه (عليه السلام)، و عنه صفوان بن يحيى، و يحتمل أن يكون هذا هو عمرو الأفرق.
272 عمرو بن المحصن، أبو أُحيحة،
من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام)، أُصيب بصفّين، و قد جهَّز أمير المؤمنين (عليه السلام) في مسيره إلى الجمل بمائة ألف درهم، و كفى بهما مدحاً، فقد دخل في المؤمنين الَّذين اشترى اللّه أموالهم و أنفسهم بأنَّ لهم الجنّة، فله البشرى ببيعه الَّذي بايع به.
273 عمر (بضمّ العين) بن أبي سلمة،
ربيب رسول النبي (صلى الله عليه و آله)، من أصحاب أمير المؤمنين (عليه السلام)، ولّاه البحرين، و قتل معه بصفّين.