بكثرة الحديث أنهم سبعة عشر رجلا[1].
إلا أنه لم يذكر أسماءهم و ما يتهم في معرفته و لا يشك في علمه[2]
[1] انظر صورة أخرى لهذا الحديث في تكملة الغضائري لهذه الرسالة الفقرة[ 3].
[2] و قد ذكرت الاعلام من آل أعين في معجم خاصّ في آخر هذا الكتاب.