responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسائل المحقق الكلباسي نویسنده : الكلباسي، أبو المعالي    جلد : 0  صفحه : 8

و فى الفرق بين الشهادة و الخبر لغة و اصطلاحا و تزييف ما ذكره الشهيد فى القواعد من اشتراك الرّواية و الشّهادة و تزييف ما ذكره التّفتازاني فى المطوّل تبعا للمحقّق الرضي من انّ الخبر يدلّ على الصّدق و امّا الكذب فليس بمدلوله بل نقيضه‌

و فيها تنبيهات‌

آ فى ان المحقق لا يقتصر فى الفقه على الخبر المزكى سنده بتزكية العدلين و ان جرى فى المعارج على اعتبار العدلين فى التركية ب‌ فى انّ صاحب المعالم قد صنع صنيعته فى كلّ من المقامين‌ ج‌ فى الفرق بين الصّحى و الصّحىّ بحسب الاصطلاحين‌

الرّسالة الرّابعة عشر

فى حجيّة الظنّ و جرى فى الكلام فى مقامين فى الحجية فى مقام الاجتهاد المعتبر فيه ثبوت الخصوصيّة للظّنّ الحاصل من الخبر و غيره و فيه تحقيق دقيق فى اقسام ظهور مداخلة الخصوصيّة و عدمه فى مفاد الادلة و فى مقام العمل و التوقف فى مقام اجتهاد و فيه انّ كلمات المتعرّضين لهذه المسألة خالية عن التّحرير و لم يبقى الى تحرير محلّ النّزاع سابق فى الاعلام و من ذلك القول بحجيّة الظّنون الخاصّة و إلّا فلا يظن جريان احد على ذلك القول بعد تشخيص محل النّزاع و ذكر عند ذكر الاقوال فى المسألة بعض كلمات المحقّق القمّى فى الغنائم و حاشية الشّوارع و اجوبته فى المراسلات الواقعة بينه و جدّنا العلّامة كلّها لا يخلو عن رشاقة و نسيجة و عند الكلام فى حجيّة الظنّ بالطريق الكلام فى المدار في الاعلم و الفروع المتعلقة بالكلام في التّقليد

الرّسالة الخامسة عشر

فى جواز البقاء على التّقليد المجتهد الميّت و عدمه‌

و فيها تنبيهات‌

ترتقى الى تسع و تسعين‌

و قد تم الفهرس‌

بيد القاصر العاصي الجاني ابن المصنّف المحقّق العالم الرّبانى المدعوّ بأبي الهدى كمال الدّين حامدا للّه ربّ العالمين و مصلّيا على اشرف النبيّين و خاتم المرسلين‌

مجدّ و آله العزّ البررة الميامين‌

تحريره فى يوم الثلاثاء من شهر جمادى الاولى سنة 1317 السّابع عشر و ثلاثمائة بعد الالف من الهجرة النبوية

نام کتاب : رسائل المحقق الكلباسي نویسنده : الكلباسي، أبو المعالي    جلد : 0  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست