[1] تقدم له ذكر في باب اصحاب الرضا (عليه السلام)، قيل معنى قوله (لحق موسى بن جعفر (عليه السلام)) انه لحقه لما أخذ من المدينة إلى بغداد، وفيه دلالة على قوة إيمانه وحبه له (عليه السلام)، ولعل المراد أنه أدرك أواخر أيام موسى بن جعفر (عليه السلام).
[2] تقدم له ذكر في باب اصحاب الرضا (ع)، ولعل المراد بقوله لحق الرضا (ع) أنه أدرك أواخر عصره (عليه السلام).
[3] يأتي له ذكر في باب اصحاب الهادي (عليه السلام)، وفي باب من لم يرو عن الائمة (عليهم السلام)، وذكره ايضا في الفهرست (ص 181 - رقم 692)، وذكر له النجاشي في رجاله كتبا كثيرة، وقال هو من أبناء الاعاجم غال كذاب فاسد المذهب والحديث مشهور بذلك.
وذكره الكشي ايضا.
[4] تقدم لمحمد بن حمزة ذكر قريبا في هذا الباب ولعلهما متعددان، فراجع [5] تقدم له ذكر في باب اصحاب الصادق (عليه السلام).
[6] مروك بن عبيد بن أبي حفصة مولى بن عجل، وذكره ايضا في الفهرست.
نام کتاب : رجال الطوسي نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 406