responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رجال الطوسي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 231

128 * (عبدالرحمان) * بن أعين [1] مولى بني شيبان كوفى يكنى أبا محمد بقي بعد أبى عبدالله (عليه السلام).

129 * (عبدالرحمان) * بن المنذر العبدي الكوفى.

130 * (عبدالرحمان) * بن عبيد المزنى الكوفى.

131 * (عبدالرحمان) * بن عبيد الاسدي الكوفى.

132 * (عبدالرحمان) * بن ولاد الجعفي مولاهم كوفى.

133 * (عبدالرحمان) * بن عمرو الاوزاعى الفقيه [2] والاوزاع بطن من همدان


[1] تقدم له ذكر في باب اصحاب الباقر (عليه السلام).

[2] لا يوجد اسم عبدالرحمان الاوزاعي هذا في بعض النسخ، وقد ولد الاوزاعي هذا ببعلبك سنة 88 من الهجرة واشتغل بالعلم إلى أن صار من الائمة المشهورين بين العامة، وذكره ابن حجر في تقريب التهذيب وفي تهذيب التهذيب، والنووي في تهذيب الاسماء وقال كان إمام أهل الشام في عصره بلا مدافعة ولا مخالفة، كان أهل الشام والمغرب على مذهبه قبل انتقالهم إلى مذهب مالك، وكان يسكن دمشق خارج باب الفراديس ثم تحول إلى بيروت فسكنها مرابطا إلى أن مات في الحمام سنة 157 ه، وقد أجمع العلماء على إمامة الاوزاعي وجلالته وعلو مرتبته وكمال فضله وأقاويل السلف كثيرة مشهورة مصرحة بورعة وزهده وعبادته وقيامه بالحق وكثرة حديثه وغزارة فقهه وشدة تمسكه بالسنة وبراعته في الفصاحة، وقد استفتي وله ثلاث عشرة سنة، وافتى في ثمانين ألف مسألة كلها يجيب فيها برأيه ورأي أصحابه وسلفه مستغنيا عن أئمة الحق الذين عاصرهم، وقد مرت مآت من السنين وجميع أهل الشام مقلدون له في فتاواه الناشئة عن رأي واستحسان وقياس إلى أن جمع بعض الملوك سنة السبعمائة أو التسعمائة عامة العامة على الائمة الاربعة - أبي حنيفة والشافعي والمالكي وابن حنبل - وسد باب الاجتهاد على من عداهم، وقد روى الاوزاعي هذا عن الامام أبي عبدالله الصادق (عليه السلام) كما لا يخفى على من لاحظ (باب من قال لا إله إلا الله حقا حقا) من الكافي للكليني (رحمه الله) فان هناك رواية له عنه (عليه السلام) رواها عنه أبوعمران الخراط، وقد ذكر الاوزاعي هذا اكثر أرباب المعاجم، فراجعها.

نام کتاب : رجال الطوسي نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 231
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست