أمّه: بنت أبي العاص، و أمّ كلثوم الكبرى‌ [1]، و زينب الكبرى شقيقتا الحسن و الحسين‌ [2]. و رقيّة شقيقة عمر الأكبر [3]. و أمّ الحسن، و رملة الكبرى، أمّهما: أمّ سعيد بنت عروة بن مسعود الثّقفي‌ [4]. و أمّ هانئ، و ميمونة، و زينب الصّغرى، و رملة الصّغرى، و أمّ كلثوم الصّغرى، و فاطمة، و أمامة، و خديجة، و أمّ الكرام،

1/ 354 و لكن بلفظ: أمّ حبيب بنت ربيعة. و انظر، المعارف لابن قتيبة: 210 ذكر: أمّهما التّغلبيّة.

و ذكر الطّبري في تأريخه: 4/ 118 ... الصّهباء و هي أمّ حبيب بنت ربيعة بن بجير بن العبد بن علقمة ابن الحارث بن عتبة بن سعد بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن عمرو بن غنم بن تغلب بن وائل، و هي أمّ ولد من السّبي الّذين أصابهم خالد بن الوليد حيث أغار على عين التّمر على بني تغلب بها عمر بن عليّ و رقيّة ابنة عليّ فعمّر عمر بن عليّ حتّى بلغ خمسا و ثمانين سنة فحاز نصف ميراث عليّ (عليه السلام) و مات بينبع. انظر، تذكرة الخواصّ: 32.

[1] انظر، تأريخ الطّبري: 4/ 119، تذكرة الخواصّ: 57، النّعيم المقيم لعترة النّبإ العظيم، الشّيخ العلّامة شرف الدّين أبي محمّد عمر بن شجاع الدّين العارف المتوفّى سنة (646 ه): 229، بتحقيقنا، الهداية الكبرى: 407، أنساب الأشراف: 2/ 189 المعارف لابن قتيبة: 210، ميزان الاعتدال: 1/ 139، الكامل في التّأريخ: 2/ 400- 441، و: 3/ 397، الإصابة لابن حجر العسقلاني: 3/ 471، لسان الميزان: 1/ 268، دلائل الإمامة: 134، تأريخ اليعقوبي: 2/ 213.

[2] انظر، أنساب الأشراف: 2/ 189، تأريخ اليعقوبي: 2/ 213، تأريخ الطّبري: 5/ 153.

[3] و زاد اللّيث بن سعد رقيّة ماتت صغيرة لم تبلغ، كما في نور الأبصار للشّبلنجي: 1/ 185.

و انظر، تأريخ الطّبري: 4/ 119، أنساب الأشراف: 2/ 193، مقتل أمير المؤمنين لابن أبي الدّنيا (مخطوط): ورق 249، مناقب آل أبي طالب: 2/ 76 و 77 و 267 و 268.

[4] انظر، تأريخ الطّبري: 6/ 89 لكن في: 4/ 118 منشورات الأعلمي بيروت المقابلة على طبعة بريل بمدينة ليدن سنة (1879 م): قال الطّبري: و تزوّج (عليه السلام) ليلى ابنة مسعود بن خالد بن مالك بن ربعي بن سلمى بن جندل بن نهشل بن دارم بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيد بن مناة تميم فولدت له عبيد اللّه، و أبا بكر فزعم هشام بن محمّد أنّهما قتلا مع الحسين بالطّفّ.

انظر، المقاتل: 90، المعارف لابن قتيبة: 210، الكامل في التّأريخ: 2/ 440- 441، أنساب الأشراف: 2/ 192.