[3] م. ص. أرى الملك ملكي كناية عن توصله إلى درجات العلم و العشق الصوفي و الظهور بالمظهر الرباني بعد فناء النشأة الجسمانية و الزمان غلامي كناية عن امتلاكه للحياة بحيث أصبحت طوع بنانه.
و الحمد لله رب العالمين
[4] في هذه القصيدة ستة أبيات فقط من نظم الشيخ ابن الفارض قدس اللََّه سره سنشير إليها عند الوصول في الشرح إليها. أما بقية الأبيات فهي من نظم حفيده الشيخ علي حيث أضافها قبل الأبيات المنسوبة للشيخ عمر و بعدها.
[5] اعلامي في آخر الصدر جمع علم و هو الراية. و أعلامي في آخر العجز جمع علم و هو سيد القوم.
و المعنى ان أسيادي في المحبة الإلهية قد ماتوا قبلي و أنا اليوم اقتفي آثارهم.