م. ص. أهل بدر أصحاب الغزوة المشهورة و هم كناية عن العارفين باللّه و أمره.
و الركب إشارة إلى الآية الكريمة وَ لَقَدْ كَرَّمْنََا بَنِي آدَمَ وَ حَمَلْنََاهُمْ فِي اَلْبَرِّ وَ اَلْبَحْرِ و الضياء كناية عن انكشاف نور التجلي للأولياء العارفين.
[3] معنى البيت ان ظهر الضياء على ملامحي فلا عجب في ذلك لأن مأواك في قلبي و لا بد ان يفيض باطني على ظاهري من نورك.
م. ص. في البيت إشارة إلى قول الرسول (صلّى اللََّه عليه و سلّم) «ما وسعني سماواتي و لا أرضي و وسعني قلب عبدي المؤمن» .