الإطلاق
التقييد:
هو لحاظ خصوصية زائدة في الطبيعة، و هو أمر وجودي.
الإطلاق:
هو عدم لحاظ الخصوصية الزائدة في الطبيعة، و هو أمر عدمي.
سؤال: على ما ذا تدل كلمة إنسان مثلًا بالوضع؟
الجواب:
وقع الخلاف على وجهين:
الوجه الأول: هي موضوعة للطبيعة المحفوظة في الإطلاق و التقييد معاً، بمعنى أنهما ليسا دخيلين في المعنى الموضوع له.
الوجه الثاني: هي موضوعة للطبيعة المطلقة، فتدل الكلمة بالوضع على الإطلاق دون التقييد.