هو الأصل لتفسير الدليل اللفظي.
دليل حجية الظهور:
يتكون من مقدمتين:
المقدمة الأولى:
سيرة الصحابة و أصحاب الأئمة (عليهم السلام) قائمة على العمل بظواهر الكتاب و السنة.
المقدمة الثانية:
سكوت و عدم ردع المعصوم (عليه السلام) عن العمل بظواهر الكتاب و السنة مما يدل على صحّتها شرعاً.
و بذلك يثبت إمضاء الشارع للسيرة القائمة على العمل بالظهور، و هو معنى حجية الظهور شرعاً.
ملاحظة:
سيأتي فيما بعد أن السيرة العقلائية دليل كان على حجية الظهور.
تطبيقات حجية الظهور على الأدلة اللفظية:
الحالة الأولى:
أن يكون للفظ معنى واحد:
يعتبر الدليل صريحاً و نصّاً في معناه حيث إن المتكلم أراد