المتقارب‌]:

فإن تكتموا الداء [1] لا نخفه # و إن تبعثوا الحرب لا تعقد [2]

و إن تقتلونا نقتلكم # و إن تقصدوا الذمّ لا [3] نقصد [4]

و قول زهير[من الطويل‌]:

و مهما يكن‌ [5] عند امرئ من خليقة # و إن خالها تخفى على‌ [6] الناس تعلم‌ [7]

و قول طرفة [8] [من الطويل‌]:

ستبدي لك الأيّام ما كنت جاهلا # و يأتيك بالأخبار من لم تزوّد [9]

و بيت الشيخ صفيّ الدين‌ [10] الحليّ في بديعيته‌ [11] قوله:

و قد مدحت بما تمّ البديع‌ [12] به # مع حسن مفتتح منه و مختتم‌ [13]

[1] في ك: «الآدا» .

[2] في ب: «نعتقد» ، و في هامشها: «تعقد» ؛ و في د: «نقعد» ؛ و في ط، و: «نقعد» .

[3] في و: «لدم» مكان «الذمّ لا» .

[4] في ب، د: «نقصد» . و البيتان في ديوانه ص 187-188؛ و فيه:

«فإن تدفنوا الداء لا نخفه‌

... لا نقعد

فإن تقتلونا...

و إن تقصدوا لدم نقصد»

و تحرير التحبير ص 199؛ و فيه: «لا نقعد» ؛ و «لدم نقصد» .

[5] في ط: «تكن» ؛ و في د: «يكن» كتبت فوق «عند» .

[6] في د، و: «عن» .

[7] في د: «تعلم» ؛ و في ك: «يعلم» ؛ و في ب:

«و قول ابن العبد طرفة... لم تزوّد» مكان «و قول زهير... تعلم» . و البيت في ديوانه ص 88؛ و تحرير التحبير ص 149، 199.

و نقد الشعر ص 55؛ و اللمعة ص 5؛ و شرح الكافية البديعية ص 323؛ و نفحات الأزهار ص 249؛ و نهاية الأرب 7/128؛ و الطراز 3/220؛ و الوساطة ص 365؛ و سرّ الفصاحة ص 206؛ و فيه: «و لو خالها... » .

[8] في ب: «ابن العبد، طرفة» .

[9] في ب: «و قول زهير... تعلم» مكان «و قول طرفة... تزوّد» . و البيت في ديوانه ص 73؛ و نقد الشعر ص 55؛ و تحرير التحبير ص 199؛ و الصاعتين ص 374.

[10] «صفي الدين» سقطت من ب.

[11] «في بديعيته» سقطت من ب.

[12] في ب: «المديح» ، و في هامشها:

«البديع» .

[13] البيت في ديوانه ص 701؛ و شرح الكافية البديعية ص 322؛ و نفحات الأزهار ص 250.