9-ضياء المفازات في طرق مشايخ الإجازات، على نحو التشجير مرتّبا على الطبقات.

10-محصول مطلع البدور، أي الجزء الثاني منه من حرف الطاء.

11-تعريف الأنام بحقيقة المدنيّة و الإسلام، ترجمة له بالفارسيّة، طبعت في درج مجلّة النجف في سنة 1328.

إلى غير ذلك، و هو بعد مشغول بالناحية المقدّسة سامراء، وفّقه اللّه تعالى لمراضيه‌ [1] .

2440-محمد محسن بن محمد مؤمن الاسترابادي‌

من أفاضل تلامذة السيد العلاّمة الجدّ السيد نور الدين الموسوي العاملي المكّي. و قد كتب على ظهر بعض كتب درسه إنهاءه، قال:

أنهاه، أحسن اللّه توفيقه، و سهّل إلى كلّ خير طريقه، مقابلة و تحريرا، و مراجعة و تقريرا، في أوقات مديدة، و ساعات عديدة، آخرها نهار الأربعاء، الثامن من شهر ربيع الآخر في عام إحدى‌[كذا]و خمسين بعد الألف من الهجرة. ثمّ إنه لمّا كان المشار إليه بالنهاية هو المولى الجليل الفاضل الأثيل المتقن محمد محسن بن محمد مؤمن من أجلاّء الإخوان علما، و أعزّهم فهما، و وافق شرف الاجتماع به في مكّة المشرفة، و طلب من الفقير الإجازة له في رواية ما صحّ عنّي، ولي روايته عن مشايخي بالطريق المعهودة في الإجازة، فأجبته إلى سؤاله، و تحقيق آماله، لوضوح آماله، و استحقاق إكرامه و إجلاله.. إلى آخر الإجازة.

[1] ولد سنة 1293، و هاجر إلى النجف سنة 1313 هـ، ثمّ هاجر إلى سامراء سنة 1329 هـ، و أقام فيها حدود ربع قرن. و توفّي في النجف سنة 1389 هـ، و دفن فيها.

غ