بالفقاهة، فاضلا في الفنون الرياضيّة، يمتاز عن غيره بالرياضيّات، من علماء عصرنا في سلطنة ناصر الدين شاه قاجار.

2286-المير محمد حسين الحسيني القمي‌

من تلامذة العلاّمة المجلسي، و له منه إجازة كتبها له على ظهر المجلّد الثامن عشر من بحار الأنوار في السابع و العشرين من ربيع الأول من سنة 1096 (ست و تسعين بعد الألف) ، و أثنى فيها عليه ثناء بليغا.

انتهى‌ [1] .

2287-المولى محمد حسين الكازروني‌

عالم فاضل محدّث، وصفه الشيخ المحدّث الشيخ عبد اللّه بن صالح السماهيجي في أول مسائله الكازرونيّة و قال: سألني بها الأخ الأعز الأجل، عمدة الأفاضل، و زبدة الأماثل، المنزّه عن الشين، و المبرّأ من المين، مولانا آخوند ملاّ محمد حسين الكازروني سلّمه اللّه تعالى.. إلى أن قال: حيث رأيته من أهل التحصيل و الاستفادة، بل من أهل الفضيلة و الإفادة.. إلخ.

و كان توقّف السماهيجي بكازرون سنة 1133، و فيها كتب أيضا رسالة حلّ العقود، فلا خفاء في طبقة صاحب الترجمة.

2288-المولى محمد حسين المازندراني‌

رأيت إجازة الآقا جمال الخونساري له. وصفه بالمولى الفاضل

[1] يراجع إجازات الحديث/191-192.