الفرج محمد بن علي بن يعقوب بن إسحاق بن أبي قرّة الكاتب القناني.

قاله في الرياض‌ [1] .

1448-الشيخ علي بن عبد العزيز النيسابوري‌

قد كان من قدماء العلماء. و له كتاب ينقل ابن طاووس بعض الأخبار عن نسخة عتيقة من ذلك الكتاب في كتاب النجوم‌ [2] . و يظهر من كتابه المذكور أن هذا الشيخ يروي عن علي بن أحمد عن ابراهيم بن الفضل عن أبان بن تغلب. و لعلّه يروي عن علي بن أحمد بالواسطة، فتأمّل. انتهى عن رياض العلماء [3] .

1449-الشيخ نور الدين علي بن عبد العزيز بن عبد اللّه بن علي بن الحائك البحراني‌

عالم فاضل من تلامذة الشيخ البهائي. كتب له إجازة في الرواية و أثنى عليه ثناء حسنا، قال: قرأ عليّ الأخ في اللّه المحبوب لوجه للّه صدر خريدة الأفاضل الأخيار، و بيت قصيدة الأماجد الأبرار، الشيخ الأمجد التقي الصفي الوفي الشيخ نور الدين علي بن عبد العزيز بن عبد اللّه بن علي بن الحائك البحراني أدام اللّه تعالى فضله و كثّر في الأفاضل الأتقياء مثله، جميع هذا الكتاب من المطالع إلى المقاطع قراءة فهم و تدقيق و تدبّر و تحقيق و بحث و إمعان و تعمّق و إتقان، و قد أجزت له..

إلخ. و كانت الإجازة على ظهر كتاب الأربعين للشيخ المجيز في شهر شوال سنة 998 (ثمان و تسعين و تسعمائة) .

[1] رياض العلماء 4/94.

[2] انظر فرج المهموم في تاريخ علماء النجوم/92.

[3] رياض العلماء 4/122.