كان من أجلّة علمائنا المعاصرين للسيد المرتضى و الرضي و يشاركهما في بعض مشايخه كأبي التحف و أمثاله. قاله في رياض العلماء، و ذكر أنه كان بصيرا بالأخبار و ناقدا للأحاديث فقيها شاعرا مجيدا أيضا.
و له من المؤلّفات:
1-كتاب عيون المعجزات، و قد عثرت على نسخ عديدة منه، و أكثرها عتيقة.
و له أيضا:
2-كتاب الهداية إلى الحقّ.
3-كتاب البيان في وجوه الحقّ في الإمامة، و قد صرّح بنسبتهما إلى نفسه في كتاب العيون المشار إليه.