20-كتاب شرح الإرشاد.

21-حاشية على قواعد العلاّمة.

22-كتاب خلاصة الفقه، ألّفه باسم السلطان شاه اسماعيل الصفوي في جميع أبواب الفقه كبير. و من الغريب أنه اتفق أن صار تاريخ تأليفه أيضا لفظ (خلاصة الفقه) كاسمه.

قال في رياض العلماء: إن هذا الشيخ مع وفور تديّنه و تشيّعه، قد رمي بالتسنّن، و هو و اللّه منه بري‌ء و وجهه واضح، يعني أنه لما كان جامعا لجميع فنون العلماء متتلمذا على جماعات من فحول علماء أهل السنّة في المعقول ادّعاه من لا خبرة له ترويجا لمذهبه.

و له في العرفان شرح ديوان الشبستري المعروف بكلشن راز. يروي عن المولى علي الآملي.

في الرياض، كان من أجلاّء العلماء و الفقهاء عن الشيخ أبي الحسن محمد الحلّي عن شرف الدين المكّي عن الفاضل المقداد السيوري، و قد رأيت في فهارس خزائن الكتب في إسلامبول و مصر و الشام و إيران و أوروبا كثيرا من مصنّفاته‌ [1] .

561-السيد حسين بن عبد الرؤوف الحسيني الموسوي البحراني‌

قال السيد في السلافة في طي ترجمة السيد ناصر بن سليمان القاروني البحراني ما لفظه: و كان عميد البلاد و كبيرها، و قاضيها القائم به تدبيرها، السيد حسين بن السيد عبد الرؤوف‌ [2] .

[1] رياض العلماء 2/100.

[2] سلافة العصر/515.