responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير جوامع الجامع نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 498

الّذين ينقضون عهد اللّه... 33 اظهار الإنكار و التّعجّب من الكفر باللّه مع ظهور آيات وجوده 34 الاستدلال بقوله: «خلق لكم» على أصل الإباحة. 35 استعجاب الملائكة من جعل الخليفة فى الأرض. 35 تعليم اللّه آدم الأسماء، ثم عرضهم على الملائكة، و اعترافهم بالجهل بها، و قوله لآدم:

أنبئهم بها. 36-38 أمر الملائكة بالسّجود لآدم و امتناع إبليس عنه. 38 قصّة آدم و حوّاء و إبليس 38-40 أمر بنى إسراءيل بذكر نعمته و عدّة أمور أخر. 40-44 دعوى اختصاص قوله: «و لا يقبل منها شفاعة» باليهود لإجماع الأمّة على مقبوليّة شفاعة النبيّ-ص-و إجماعها حجّة. 44 منّ اللّه-تعالى-على بنى إسراءيل بعده نعماءه عليهم. 44 توقّف الأجر و عدم الخوف من العقاب على الإيمان و العمل الصّالح. 50 أمر بنى إسراءيل بذبح بقرة و استقصاؤهم فى السّؤال عن خصوصيّاتها 52 ثمّ قست قلوبكم من بعد ذلك... 55 الاستعجاب من طمع إيمانهم مع أنّ فريقا منهم يحرّفون كتاب اللّه 56 بيان أنّهم يظهرون خلاف ما أبطنوه 56 معنى... لا يعلمون الكتاب إلاّ أمانيّ... 57 الذّمّ على العمل بالظّنّ مع التّمكّن من العلم بالحقّ. 57 قيل بدلالة قوله: «بلى من كسب سيّئة و أحاطت به خطيئته... » على خلود المصرّ على الذّنب في النّار. 58 الإخبار في مقام الأمر و النّهى أبلغ من صريح الأمر و النّهى. 59 فى دلالة قوله-تعالى-: «و أنتم معرضون» على أنّ عادتهم الإعراض عن المواثيق. 59 فى دلالة قوله: «و قالوا قلوبنا غلف... » على أنّ الكفّار خلقوا على الفطرة. 62 فى دلالة قوله: «و أنتم ظالمون» على أنّ عادتهم الظّلم 63 فى اتّخاذهم العجل معبودا. 63 معنى الفسق في قوله: «و ما يكفر بها إلاّ الفاسقون» 66 معنى نبذ فريق... كتاب اللّه وراء ظهورهم 67 و اتّبعوا ما تتلوا الشّياطين على ملك سليمان... 67 فى دلالة الآية على حرمة تعليم السّحر و تعلّمه بل كونهما كفرا. 68 فى المراد بقوله: «لا تقولوا راعنا» 69

نام کتاب : تفسير جوامع الجامع نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 498
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست