الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما أَصابَهُمُ الْقَرْحُ يعني الجراحة لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ [172].
نزلت في عليّ (عليه السلام) و تسعة نفر معه، بعثهم رسول اللّه صلّى اللّه عليه [و آله] في أثر [1] أبي سفيان حين ارتحل، فاستجابوا للّه و رسوله صلّى اللّه عليه [و آله].
[1] من هنا يبدأ نقص في نسخة طهران يستمر الى نهاية الحديث [42] بترقيمنا.
[16] أورده في تفسير فرات ص (19- 20) عن المؤلّف بسند الحديث (14) بذيله.
و أورده الحسكاني بطريق الدهّان و الجصّاص عن المؤلّف في ذيل الحديث (14) بتفاوت يسير عمّا في المتن برقم (184)، و بطريق المرزبانيّ- راوينا- برقم (186)