و كتاب" نور حدقة البديع و نور حديقة الربيع"، نسبه أيضا اليه فيه.
و كتاب" الكوكب الدري"، نسبه أيضا اليه فيه.
و كتاب" حديقة الدار الجنان الفاخرة و حدقة أنوار الجنان الناظرة"، نسبه فيه أيضا اليه.
و كتاب" مشكاة الأنوار"، نسبه اليه فيه، و هو غير مشكاة الأنوار لسبط أبي علي الطبرسي [1].
و كتاب" العين المبصرة"، نسبه اليه فيه.
و كتاب" صفوة الصفات في شرح دعاء السمات"، نسبه اليه نفسه، و كذا في البحار [2].
و كتاب" قراضة التنقير في التفسير"، نسبه اليه فيه أيضا [3].
و كتاب" حجلة العروس" نسبه اليه فيه أيضا.
و رسالة في" محاسبة النفس اللوامة و تنبيه الروح النوامة"، رأيتها في دهخوارقان.
و نسب اليه الأستاد الاستناد" ما ألحق بالدروع الواقية" [4]، و الظاهر أن المراد منه الذي لابن طاوس و ألحق هو اليه فوائد. فليلاحظ. فإنه يحتمل غلط الناسخ، بان يكون" الجنة الأمان الواقية"، فعلى هذا المراد حواشي المصباح، فليراجع اليه.
يروي عن والده عن جماعة أخرى.
[1] فان الأول في الادعية و الثاني في الأحاديث الاخلاقية.