فمعنى قوله وَ جاءَ
فِرْعَوْنُ وَ مَنْ قَبْلَهُ وَ الْمُؤْتَفِكاتُ بِالْخاطِئَةِ أي المخطئة في
أقوالها و أفعالها و كل خطإ وقع فإنه منسوب إليها و كيف جاءوا بها بمعنى أنهم
وثبوها و سنوا إليها[1] الخلاف
لمولاها و وزر ذلك عليهم و فعل من تابعها[2]
إلى يوم القيامة و قوله وَ الْمُؤْتَفِكاتُ أهل البصرة