نام کتاب : إعراب القرآن نویسنده : الزجاج جلد : 3 صفحه : 1102
و الخطبة بالمسجد الجامع. و أقام على ذلك إلى أن مات رحمه اللّه سنة سبع و ثلاثين و أربعمائة (437 هـ) .
هذه هى حياة مكى و تلك رحلاته. و أنت ترى معى أنه أقام أكثر ما أقام بمصر و الأندلس، فلقد كانت إقامته بمصر فى المرات التي اختلف إليها نحوا من ستة عشر عاما، كما كانت إقامته بالأندلس بعد أن استقر به المطاف فى قرطبة نحوا من خمس و أربعين سنة. و نرى أن إقامته بمصر ثم بمكة كانت للتحصيل، و أن عمره الطويل الذي قضاه بالأندلس كان للتأليف.
و للرجل ما يربى على التسعين كتابا ذكرها كلها القفطي فى ثبت. و أكثر هذه الكتب فى علوم القرآن، كما قلت لك. و من هذه الكتب:
1-الهداية إلى بلوغ النهاية فى معانى القرآن و تفسيره و أنواع علومه. سبعون جزءا 2-منتخب كتاب الحجة لأبى على الفارسي. ثلاثون جزءا.
3-التبصرة فى القراءات. خمسة أجزاء.
4-الموجز فى القراءات: جزآن.
5-المأثور عن مالك فى أحكام القرآن و تفسيره. عشرة أجزاء.
6-الرعاية لتجويد القرآن. أربعة أجزاء.
7-الإيضاح لناسخ القرآن و منسوخه. ثلاثة أجزاء.
8-الزاهي فى اللمع الدالة على مستعملات الإعراب. أربعة أجزاء.
9-الاختلاف فى عدة الأعشار. جزء.
10-مشكل غريب (إعراب) القرآن. ثلاثة أجزاء.
11-الاختلاف بين قالون و أبى عمرو. جزء.
12-الاختلاف بين قالون و ابن كثير. جزء.
13-الاختلاف بين قالون و ابن عامر. جزء.
14-الاختلاف بين قالون و حمزة جزء.
نام کتاب : إعراب القرآن نویسنده : الزجاج جلد : 3 صفحه : 1102