تمرينات (2)
التمرين الأوّل 1. ما الدليل على عدم كون دلالة الألفاظ على معانيها ذاتيّة؟
2. ما حقيقة الوضع؟
3. من الواضع؟ (اذكر ما قيل في الواضع و الدليل على مختار المصنّف).
4. ما الفرق بين الوضع التعيينيّ و التعيّنيّ؟
5. ما المراد من قول المصنّف: «تصوّر الشيء قد يكون بنفسه و قد يكون بوجهه»؟
6. ما هي أقسام الوضع عقلا و إمكانا و وقوعا؟ و اذكر لكلّ قسم مثالا.
7. بيّن وجه استحالة القسم الرابع (الوضع الخاصّ و الموضوع له العامّ).
8. اذكر الأقوال في الفرق بين المعنى الحرفي و المعنى الاسميّ.
9. ما هو مختار المصنّف في الفرق بينهما؟ و ما دليله عليه؟
10. ما الوجه في بطلان القولين الأوّلين في الفرق بينهما؟
11. الوضع في الحروف من أيّ الأقسام الأربعة؟ و ما الدليل عليه؟
التمرين الثاني:
1. اذكر أقوال العلماء في دلالة الألفاظ على معانيها.
2. بيّن إيراد المحقّق النائيني على تقسيم الوضع إلى التعيينيّ و التعيّني.
3. ما هو منشأ الخلاف في القول المنسوب إلى الشارح الرضيّ؟
4. اذكر آراء المحقّقين في كيفيّة مغايرة المعنى الحرفيّ و المعنى الاسميّ ذاتا.
5. بيّن ما يرد على القول الأوّل، و ما أجاب به المحقّق الخراسانيّ، و ما أورد المصنّف على ذلك الجواب.
6. اذكر أقوال العلماء في وضع الحروف.