responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم نویسنده : الموصلي، شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 187

قال ابن عباس: فسمعت مناديا ينادي: يا أحمد قد أعطيت ما سألت‌ [1].

[19]- و قال جابر بن عبد اللّه: سمعت النبي صلى اللّه عليه و سلّم يقول لعلي (عليه السلام): «الناس من شجر شتى، و أنا و أنت من شجرة واحدة» [2] ثم قرأ وَ جَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَ زَرْعٌ‌ [3] الآية.

[20]- و فيه [نزل‌]: وَ صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ‌ [4].

قال النبي صلى اللّه عليه و سلّم: «هو علي بن أبي طالب» [5].

[21]- و فيه: فَاسْتَوى‌ عَلى‌ سُوقِهِ‌ [6] الآية. قال فضالة عن الحسن: استوى الإسلام بسيف علي (عليه السلام)[7].

[22]- و فيه: وَ كَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتالَ‌ [8]. أي: كفاهم بعلي‌ [9].

[23]- و فيه: وَ تَواصَوْا بِالْحَقِّ وَ تَواصَوْا بِالصَّبْرِ [10].

[24]- و قال علي (عليه السلام): «لما نزل قوله تعالى: وَ أَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ‌ [دعا


[1]- تفسير الثعلبي (مخطوط): 180، شواهد التنزيل: 1/ 56 ح 57، مناقب ابن المغازلي: 328/ ح 375، مطالب السؤول: 1/ 144.

[2]- تاريخ دمشق: 42/ 64، شواهد التنزيل: 1/ 289 ح 395، المستدرك: 2/ 241، الدر المنثور: 4/ 44.

[3]- سورة الرعد: 4.

[4]- سورة التحريم: 4.

[5]- الكشف و البيان للثعلبي (مخطوط): 296، شواهد التنزيل: للحسكاني: 2/ 254 ح 979، تفسير ابن كثير: 4/ 415، تفسير الحبري: 323/ 67، تفسير القرطبي: 18/ 189، تاريخ دمشق: 42/ 361، الدر المنثور: 8/ 244، كفاية الطالب: 139، مطالب السؤول: 1/ 83، مناقب ابن المغازلي: 269/ ح 316.

[6]- سورة الفتح: 29.

[7]- شواهد التنزيل: 2/ 257 ح 890، خصائص الوحي المبين: 239/ ح 189.

[8]- سورة الأحزاب: 25.

[9]- ترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق: 2/ 420 ح 920، شواهد التنزيل: 2/ 3/ ح 629، الدر المنثور:

5/ 192، كفاية الطالب: 234.

[10]- سورة العصر: 3. أنظر: شواهد التنزيل: 2/ 372 ح 1154، مناقب آل أبي طالب: 1/ 386.

نام کتاب : النعيم المقيم لعترة النبأ العظيم نویسنده : الموصلي، شرف الدين    جلد : 1  صفحه : 187
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست