responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المهدي الموعود المنتظر عند علماء أهل السنة و الامامية نویسنده : العسكري، نجم الدين    جلد : 1  صفحه : 264

و قد أخرج جميع الأربعين حديث في الأحاديث نقلها من علماء أهل السنة في الإمام المهدي (عليه السلام) .

5-و في الجمع بين الصحّاح الستّة للحميدي في باب أشراط الساعة أخرج من سنن أبي داود السجستاني و من جامع الترمذي عن عبد اللّه بن مسعود قال: ان رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلم قال: لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول اللّه ذلك اليوم حتى يبعث رجل. و في رواية أبي هريرة حتى يلي رجل و في رواية حتى يملك العرب رجل مني و من أهل بيتي يواطي اسمه اسمي و اسم أبيه اسم أبي يملأ الأرض قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا.

(المؤلف) : في عقد الدرر في الحديث (245) من الباب (8) .

أخرج نحو حديث أبي هريرة عن ابن مسعود و فيه قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و اله و سلم:

لو لم يبق من الدنيا إلا ليلة واحدة لطول اللّه تلك الليلة حتى يملك رجل من أهل بيتي يواطي اسمه اسمي و اسم ابيه اسم أبي يملأها قسطا و عدلا كما ملئت ظلما و جورا، يقسم المال بالسوية و يجعل الغنى في قلوب هذه الأمة فيملك سبعا أو تسعا ثم لا خير في عيش الحياة بعد المهدي. و هذا الحديث أخرجه السيد في غاية المرام ص 700 من أربعين الحافظ أبي نعيم. و في أرجح المطالب ص 379 أخرج حديثا نحوه عن ثابت بن قرة؟؟؟ أنّ النبي صلّى اللّه عليه و اله و سلم قال: لتملأن الأرض جورا و ظلما، فإذا ملئت جورا و ظلما ليبعث اللّه رجلا مني اسمه اسمي و اسم ابيه اسم ابي يملأها عدلا و قسطا كما ملئت جورا و ظلما، فلا تمنع السماء شيئا من قطرها و لا الأرض شيئا من نباتها يمكث فيكم سبعا أو ثمانيا فإن كثر فتسعا.

(المؤلف) : يأتي في رقم (19) قوله صلّى اللّه عليه و اله و سلم في حديث من الملاحم و الفتن مفصل و فيه: لا تمضي الأيام و الليالي حتى يأتيها رجل من أهل بيتي اسمه على اسمي و اسم أبيه على اسم أبي خلقه خلقي يملأها عدلا كما ملئت جورا، و قد أخرجه في كنز العمال ج 7 ص 187 نقلا من المعجم الكبير

نام کتاب : المهدي الموعود المنتظر عند علماء أهل السنة و الامامية نویسنده : العسكري، نجم الدين    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست