يا بنيّة! إنه ليس من نساء المؤمنين أعظم رزية منك، فلا تكوني أدنى من امرأة صبرا.
ثم ناجاني في المرة الأخرى فأخبرني أني أول أهله لحوقا به، و قال: إنك سيدة نساء أهل الجنة.
المصادر:
1. إحقاق الحق: ج 25 ص 71.
2. مسند فاطمة (عليها السلام): ص 76.
3. مسند فاطمة (عليها السلام): ص 41.
4. إحقاق الحق: ج 25 ص 101.
5. توضيح الدلائل: ص 328، على ما في الإحقاق.
6. إحقاق الحق: ج 10 ص 308.
7. فتح الباري: ج 8 ص 111، على ما في الإحقاق.
8. الأنوار المحمدية: ص 582، على ما في الإحقاق.
9. ينابيع المودة: ص 198، على ما في الإحقاق.
10. مجمع الزوائد: ج 9 ص 23، على ما في الإحقاق.
4
المتن
قال جابر الجزائري في صبرها و تحمّلها: ... ما كانت فاطمة (عليها السلام) في عيشها كما يكون نساء الأمراء و الوزراء ...، إلى قوله:
فكانت الزهراء (عليها السلام) تقمّ بيتها و تطحن حبّها و تربي أولادها، صابرة على شظف العيش، متحمّلة راضية بقسمة اللّه و ما آتاه، حتى توفاها اللّه و ألحقها بوالدها طيبة طاهرة. فسلام اللّه عليها في القانتات الصابرات.