يغنينا في علم فاطمة (عليها السلام) قلها لعلي (عليه السلام): ... ادن لأحدّثك بما كان و بما هو كائن و بما لم يكن إلى يوم القيامة حين تقوم الساعة ...
و نورد في هذا الباب العناوين التالية في 17 حديثا:
حضور امرأة عند الصديقة (عليها السلام) و سؤالها عن عشرة مسائل، و استحياؤها بكثرة سؤالها و تلطّف فاطمة (عليها السلام) و نقلها حديث رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في فضل علماء الشيعة ....
اختصام امرأتان و تنازعهما في شيء من أمر الدين و حكم فاطمة (عليها السلام) في أمرهما.
في تفسير الإمام (عليه السلام) في ذكر آية «وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً»[1]: كلام النبي صلّى اللّه عليه و آله في أن أفضل والديكم و أحقهما بشكركم محمد و علي (عليه السلام) ....
كلام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله في فطم الزهراء (عليها السلام) بالعلم و فطمها من الطمث.