و أوردها أبو الفضل أحمد بن أبي طاهر في كتاب بلاغات النساء، و ذكر أن مشايخ آل أبي طالب يروونها من آبائهم و يعلّمونها أبناءهم كما في البحار (الطبع الكمباني):
ج 8 ص 112.
و كذا تظهر فصاحتها من كلامها مع عائشة بنت طلحة، كما في البحار (الطبع الكمباني): ج 8 ص 102.
و كذا تظهر من شكايتها من أهل المدينة في حال مرضها، كما في البحار (الطبع الكمباني): ج 10 ص 45، (و الطبع الجديد): ج 43 ص 158.
و كذا من كلماتها مع أمير المؤمنين (عليه السلام) حين انصرفت من عند أبي بكر:
يا ابن أبي طالب! اشتملت شملة شيمة الجنين، و قعدت حجرة الظنين؟ .... (الطبع الكمباني): ج 10 ص 43، (و الطبع الجديد): ج 43 ص 148.
المصادر:
مستدرك سفينة البحار للنمازي الشاهرودي: ج 8 ص 201.
31
المتن:
قال الزمخشري في لفظ لمّة:
... و في حديث فاطمة (عليها السلام): أنها خرجت في لمّة من نسائها، تتوطّأ ذيلها، حتى دخلت على أبي بكر، أي جماعة من نسائها.