أدبه، فضرب السيدة المعصومة الطاهرة (عليها السلام) بغلاف السيف طلبا لمرضاته، بل أسند بعض الثقات إسقاط الحمل إلى ما صنعه خالد؛ و كيف كان ما جناه خالد و قنفذ إنما يكون مسبّبا عما جناه و صنعه عمر.
المصادر:
1. حديقة الشيعة: ص 30.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 318، عن الحديقة.
88 المتن:
قال المحقق الأردبيلي في مطاعن الثاني:
و من مطاعن عمر الذي يساوق جميع مطاعنه، إنه لما أمر بإتيان النار لإحراق بيت فاطمة (عليها السلام) و علموا أن فاطمة (عليها السلام) خلف الباب، أمر بضربها و دفع عمر الباب على بطنها و ضرب غلامه بالسياط على كتفها، فأسقطت ولدها و بقي عليها أثر الضرب و مرضت من ذلك و ماتت بسببه، و هذا كله بأمر عمر.
المصادر:
1. حديقة الشيعة: ص 265.
2. الهجوم على بيت فاطمة (عليها السلام): ص 319، عن الحديقة.